أثمرت جهود الأميرة للا سلمى، سفيرة النوايا الحسنة للمنظمة العالمية للصحة، حصول المغرب على اعتراف أممي بمغربية الصحراء، إذ لم لم تجد المديرة العامة للمنظمة، وهي تنوه بانخراط الأميرة المتواصل في محاربة الأمراض المعدية والسرطان، بُداَ من الاعتذار عن تسلل البوليساريو إلى كواليسها، وتشدد على إن العضوية فيها للدول المعترف بها من الأمم المتحدة فقط.
تفاصيل أخرى في "الصباح" عدد الاثنين (19 ماي 2014)
0 تعليقات
الصفحة رسمية لجريدة الأخبار المغربية